مكونات العطر: 

FLORAL – CITRUS – MUSKY

عطر خمّاري Khammary 

المعنى: فن غنائي بحري، يتم الغناء به بأبيات شعر من الزهيريات 

من كلمات عبدالله الدويش: 

أهل الوفا منهم جرح الوداد يطيب

والناس ما لي عليهم في الديار وطيب

يا من أنا أدعوك في بحر السرور والطيب 

أهل الوفا كالسراب بقفرة ودوه

عنهم تجنب لا يصيبك حكي وادوه

السيف جرحه يطيب بمرهم ودوا 

لا شك هيهات مجروح باللسان يطيب 

وكذلك تغنت بالخماري سناء الخراز في أحد أوبريتاتها الشهيرة:

https://youtu.be/mD9g5O_i8cc?si=ceroxqsT_UH1wI-1

مكونات العطر:

LEATHERY – SPICY – FLORAL

عطر سامري Samry 

 وهو فن غنائي يتغنى به النهام من أبيات الزهيريات، وأسبح رائجا في وقتنا الحالي ويرقص على أنغامه الناس في حفلاتهم ومناسباتهم السعيدة. 

ومن أبياته التي تغنوا بها:

ساعة نويت السفـر هلـن دمـوع العيـن
وكـل يذكـر عشيـره منـزلـه بالعيـن
عصب على ولد الهوى لمن خزر بالعيـن

يا رب تسرع بوصـل الزيـن ونشوفـه
عبـدك تحيـر بليـل بـاسـط كفوفـه
بالزين لي خضبـوا عشـره مع كفوفـه

تـرد قلـب المشقـى مع نظيـر العيـن 

حسين بورقبة

فلسطين

تصاميم معبرة من فنانة عربية اسمها حنان بيك @hananbstudio

في عالم مليء بالعلامات التجارية وحياة التسوق والمال والأعمال، هناك حقيقة لا يمكن تجاهلها وهي أن النجاح الحقيقي لأي علامة التجارية ليست الأرباح المادية فحسب، بل إن النجاح الحقيقي هو الذي يبنى على أسس اجتماعية ومبادئ قيمية تتجذر في قلوب الناس، فنحن في خط غاليري لسنا مجرد شعار تجاري خاوي، بل نحن قيم ومبادئ ومجتمع يتفاعل، نعزز من تواجدنا عبر منتجاتنا المتخصصة وعبر تأثيرنا وتبنينا لقيم ومبادئ ننشرها.

ومن هذا المنطلق قررنا إنشاء هذه المدونة في متجرنا الإلكتروني، لنتعرف أكثر على عملائنا ونمكّن عملاءنا من التعرف أكثر علينا، وننقل لهم رسائلنا بكل وضوح، ونُسهم بشكل إيجابي في زيادة الوعي بمختلف المواضيع والمبادئ والقيم، سواء كانت فنيةً، وطنية، تربوية، دينية أو قيمية وغيرها.

آثرنا أن تكون انطلاقة هذه المدونة مع أسمى القضايا في القرن الحالي: قضية فلسطين هي قضية أساسية ومبدأية سامية، فهي ليست مجرد معيار للإنسانية والإيمان، بل يتفاعل معها كل صاحب قلب ينبض بحب الإسلام والعروبة، ويؤمن بها كل ضمير حيّ يحترم حياة الإنسان والبشر دون تمييز للون، أو جنس أو بلد أو دين.

نكتب هذه الكلمات وفلسطين مازالت تقبع تحت الاحتلال الظالم من الكيان الصهيوني الغاصب، وقطاع غزة يُقصف جويا من جيش الاحتلال، حتى بلغ شهاء غزة خلال ١٨ يوما أكثر من ٥٧٠٠ شهيد و ٩٠ ألف نازح و٢٣ ألف وحدة سكنية مدمرة.

نكتب هذه الكلمات وسط تفاعل مذهل من الشارع العربي والإسلامي والعالمي مع قضية فلسطين المحتلة، عجت منصات التواصل الاجتماعي بمشاركات متنوعة من كل الأجيال لإبراز هذه القضية والمطالبة بإيقاف الظلم ونصرة المظلوم وإرجاع الحق إلى أهله، إلا أنه لفت نظرنا أن هذا التفاعل يجب أن لا يكون منطلقه عاطفيا فقط، بل يجب أن يكون منطلقا من وعي وفهم لهذه القضية وأهميتها، فتعريف الجيل الحالي بأهمية هذه القضية وتاريخ فلسطين والاحتلال ومبادئ الإنسانية لهو أقوى دافع للاستمرار في الدفاع عن مقدساتنا وقيمنا وغرس هذه القضية في نفوس الجيل القادم وتمكينهم من دحض أي حجج للعدو وزيادة إيمانهم وثقتهم بهذه القضية السامية.

قمنا بعمل بحث وترشيح عدد من المواد الإعلامية التي تساعد على التوعية بتاريخ فلسطين وهويتها وقصتها وشعبها، والنكبات الإنسانية التي خاضها هذا البلد، وعليه فإننا نشجع المجتمع على زيادة الوعي عبر مشاهدة هذه المواد مع الأهل والأصدقاء، في المنزل والديوان والسيارة، في المدرسة مع الأطفال أو مع الأبناء في مجلس البيت.

إليكم روابط هذه المواد التي قاموا عليه نخبة من شباب الوطن العربي الواعي:

فيلم وثائقي من ٤ أجزاء عن النكبة من إخراج الجزيرة:

وله كذلك مقطع مصور مختصر لأول معركة فلسطينية

مقابلة مع ابن القدس محمد الأنصاري في بودكاست “روايتهم” الذي يقوم عليه صانع المحتوى ساير العتيبي

وهنا مقابلة الدكتور الفلسطيني سلمان أبوستة في بودكاست “بدون ورق” الذي يقوم عليه الإعلامي فيصل العقل

وهنا مجموعة من روابط مواد إعلامية قام بها الإعلامي وصانع المحتوى عبدالرحمن الهاتو

مقابلة تحت عنوان: أرض فلسطين لليهود أم للمسلمين، مع د. جاسم الجزاع يحاوره الإعلامي عبدالرحمن البداح

نتمنى لكم مشاهدة ممتعة، ووعيا وفهما أكثر عمقا لقضية فلسطين، واجعل اهتمامك ومشاعرك بهذه القضية دائما ومستمرا.

و وعد الحرية يقترب كل يوم أكثر..

علامة تجارية من وإلى الإنسان
علامة تجارية تسمو بالقيم
تلهم، تؤثر وتبني.. هذه خط غاليري